- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
سورة الفتح، مدنية($أجمع علماء التفسير على أن سورة الفتح مدنية، ونزلت ليلا بين مكة والمدينة في شأن الحديبية، يدل على ذلك ما رواه البخاري من حديث عمر، وفيه فقال صلى الله عليه وسلم لقد أنزلت علي الليلة سورة هي أحب إلي مما طلعت عليه الشمس فقرأ إنا فتحنا، وما رواه محمد بن إسحاق عن المسور ومروان بن الحاكم قالا: «نزلت سورة الفتح بين مكة والمدينة في شأن الحديبية من أولها إلى آخرها»، وقال أبو حيان: سنة ست من الهجرة فهي تعد في المدني. انظر: البخاري ۶/ ۱۶۸ سنن الترمذي ۵/ ۶۱ المستدرك ۲/ ۳۳۲ التحبير ۷۱ الإتقان ۱/ ۵۷، ۶۲ الجامع ۱۶/ ۲۵۹ البحر ۸/ ۸۸ ابن كثير ۴/ ۱۹۶.$)، وهى تسع وعشرون آية($عند جميع علماء العدد باتفاق ليس فيها اختلاف. انظر: البيان ۷۹ معالم اليسر ۱۷۶ القول الوجيز ۷۳ جمال القراء ۲/ ۲۱۷ سعادة الدارين ۶۶. وما بين القوسين المعقوفين غير واضح في: ب، ج.$)
«بسمِ اللهِ الرّحمنِ الرّحيمِ إنّا فَتَحنا لَكَ فَتحاً مُّبيناً* لِّيَغفِرَ لَكَ اللهُ ما تَقَدَّمَ» إلى قوله: «عَظيماً»، [رأس الخمس الأول($رأس الآية ۵ الفتح.$)، وهجاؤه مذكور.
ثم قال تعالى: «ويُعَذِّبُ المُنَفِقينَ والمُنَفِقَتِ» إلى قوله: «عظيماً»($ ما بين القوسين سقط من: ق سهوا من الناسخ لتشابه الكلمتين.$)]، [رأس العشر الأول($رأس الآية ۱۰ الفتح.$)، وفيه من الهجاء: «المُنَفقينَ والمُنَفقَتِ»
سورة الفتح، مدنية($أجمع علماء التفسير على أن سورة الفتح مدنية، ونزلت ليلا بين مكة والمدينة في شأن الحديبية، يدل على ذلك ما رواه البخاري من حديث عمر، وفيه فقال صلى الله عليه وسلم لقد أنزلت علي الليلة سورة هي أحب إلي مما طلعت عليه الشمس فقرأ إنا فتحنا، وما رواه محمد بن إسحاق عن المسور ومروان بن الحاكم قالا: «نزلت سورة الفتح بين مكة والمدينة في شأن الحديبية من أولها إلى آخرها»، وقال أبو حيان: سنة ست من الهجرة فهي تعد في المدني. انظر: البخاري ۶/ ۱۶۸ سنن الترمذي ۵/ ۶۱ المستدرك ۲/ ۳۳۲ التحبير ۷۱ الإتقان ۱/ ۵۷، ۶۲ الجامع ۱۶/ ۲۵۹ البحر ۸/ ۸۸ ابن كثير ۴/ ۱۹۶.$)، وهى تسع وعشرون آية($عند جميع علماء العدد باتفاق ليس فيها اختلاف. انظر: البيان ۷۹ معالم اليسر ۱۷۶ القول الوجيز ۷۳ جمال القراء ۲/ ۲۱۷ سعادة الدارين ۶۶. وما بين القوسين المعقوفين غير واضح في: ب، ج.$)
«بسمِ اللهِ الرّحمنِ الرّحيمِ إنّا فَتَحنا لَكَ فَتحاً مُّبيناً* لِّيَغفِرَ لَكَ اللهُ ما تَقَدَّمَ» إلى قوله: «عَظيماً»، [رأس الخمس الأول($رأس الآية ۵ الفتح.$)، وهجاؤه مذكور.
ثم قال تعالى: «ويُعَذِّبُ المُنَفِقينَ والمُنَفِقَتِ» إلى قوله: «عظيماً»($ ما بين القوسين سقط من: ق سهوا من الناسخ لتشابه الكلمتين.$)]، [رأس العشر الأول($رأس الآية ۱۰ الفتح.$)، وفيه من الهجاء: «المُنَفقينَ والمُنَفقَتِ»